ليتك تدنوا مني
لتزرع نظرة أعشقها
من نظراتك الحنونة
في شرايين روحي وأحداقي
علني أراك يوما مطرا
منهمرا من سمائي
لتروي روحي من شريانك
ولا تفرغ روحي من هيامك
ودع نورك يضيء ملامحي
لتدرك أنني كنت أتباهى بحبك
و أتخذتك بكل ثقة لتكون النور لدربي
ونسيتك بكل ثقة على أرصفة أنتظاري
لآن روحك هجرتني
وتركتني بروحي
أصارع همومي ومتاعبي
وما أوجدت العذر لروحي
ونسيت أن روحي خاصمتك
أكثر من ألف مرة لحديثك المقيت
وأعود لروابي هيامك
وكأن شيئا لم يكن..
لتزرع نظرة أعشقها
من نظراتك الحنونة
في شرايين روحي وأحداقي
علني أراك يوما مطرا
منهمرا من سمائي
لتروي روحي من شريانك
ولا تفرغ روحي من هيامك
ودع نورك يضيء ملامحي
لتدرك أنني كنت أتباهى بحبك
و أتخذتك بكل ثقة لتكون النور لدربي
ونسيتك بكل ثقة على أرصفة أنتظاري
لآن روحك هجرتني
وتركتني بروحي
أصارع همومي ومتاعبي
وما أوجدت العذر لروحي
ونسيت أن روحي خاصمتك
أكثر من ألف مرة لحديثك المقيت
وأعود لروابي هيامك
وكأن شيئا لم يكن..
د. يسرى الرفاعي
سوسنة بنت المهجر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.