ما زالت أعماقي في حيرة من أمرك وأمرها
كيف ايقظت بعمقي ذكريات مقفلة
باقفال من زبد البحروأطواق الياسمين
ومطوقة من خصرها باسوارعالية
من شوق ونيران لهفة تسهر طوال الليل
وتغفو في الصباح على سرير
من ياسمين وريحان الصدر
وتنير الظلمة والليل البهيم بقناديل من دمع العيون
كيف سمحت لك أن توقظ بعمقي الآحلام والآمنيات
بعد أن هدها الياس والاحباط من اللقاء بك ذات مساء
بعد أن هدها الياس والاحباط من اللقاء بك ذات مساء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.